• العلم إذا أطلق في النصوص فالمراد به العلم الشرعي، علم الحلال والحرام، وفي مقدمة ذلك علم التوحيد، وأسماء الله وصفاته وأفعاله، التفقه في أسماء الله وصفاته، ولهذا ثبت في الصحيحين من حديث معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «مَنْ يُرِدْ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ»وهذا الحديث منطوقه أن من فقهه الله في الدين فقد أراد به خيرا، ومفهومه أن من لم يفقه في الدين لم يرد الله به خيرا . (تقييد الشوارد 3)
المراد بإطلاق اسم العلم في النصوص
1